كيتوجينيك_دايت
تعريفه
أصبحنا نسمع كثيرا هذه الأيام عن كيتوجينيك دايت حيث أصبحت موضة رائجة . لكن يحتاج الجسم بعض الوقت للتأقلم على هذا النظام الذي يساعد على حرق الدهون و إنقاص الوزن و ذلك بالإعتماد على الدهون مصدرا للطاقة بدلا من النشويات التي يجب أن لا تتعدى 20غ في اليوم
هنا قد تتسأل كيف لك أن يحرق الجسم الدهون بالإعتماد على الدهون؟
سنجيبكم عن هذا السؤال من خلال متابعتك لقرأة المقال .
لقد أصبح صاحب الحمية الكيتو أن يدايت اليوم أكل ما لذ و طاب من البروتينات بشرط لا تتجاوز 25٪و الدهون 75٪ لكن هنا نتحدث عن الدهون الصحية مثل جوز الهند و زيت الزتون و زيت اللوز أفوكادو بينما الكربوهدرات و السكريات يجب بنسبةأ بنسب جد منخفضة منخفضة لا تتجاوز 5٪
فكلما أكلنا من هذه الدهون ستحرق دهون أكثر حيث يجب أن يكون 75% الأكل مصدره الدهون
مثل المكسرات ،زيوت طبيعية،بذور الكتان ...الخ
أما البروتين مثلما أشرنا سابقا 25٪ و الباقي سكريات و نشويات.
مثلا تكون وجبة الإفطار: بيض و أفوكادو و قليل من المكسرات
كما يمكن في الغذاء أكل دجاج لكن تطهى بزيون طبيعية و الخضر يجب أن تكون خالية من النشويات و حتى في الفاكهة يجب تجنب النشويات أيا كان مصدرها .
فمثلا في الفواكه هناك التوت الاسود و الأحمر
يجب إختيار أكلك بعناية
إن الجسم عندما يفقد النشويات و التي تولد الطاقة في الجسم يقوم تلقائيا بحرق الدهون و تحويلها الى طاقة لذلك تكون النتيجة سريعة لكن هذا النوع من الرجيم له عيوب و مخاطر كذلك لا يمكن أن يطبق على كل شخص
و يتوجب أن تقوم ببعض التحاليل حتى تبدأ بالقيام به في المقال القادم سنتكلم على أضرار و منافع هذا الرجيم .
لقد سبق ذكر أن رجيم الكيتوجينيك دايت أصبح كصيحة رائجة في الوقت الحالي .
لقد رأين كيف يقوم بإنقاص الوزن و يعتبر وسيلة سريعة يتبعها الكثير من الفنانين لكن له أضرار خطيرة
منها
إن تغيير النظام الغذائي و حرمان الجسم من الطاقة التي هو بحاجة إليها هنا الجسم يبدأ بالبحث عن بديل لتلك السكريات فيتجه الى الدهون المخزنة في الجسم و عند فقدانها بشكل سريع يفقد الجسم السوائل بشكل سريع لذا يستهدف نظام الكيتو في المرحلة الاولى ال السوائل أكثر بكثير من الدهون
و في المرحلة الثانية من هذا النظام و بعد مدة و خلال تخلص الجسم من الدهون يتم التخلص من بعض الكتل العضلية أيضا.
ان نظام الكيتو يقوم بالتوقف على تناول الكربوهيدرات.
إن إتحاد الكربوهيدرات و البروتين يعملان على تقوية العضلات فإن فقد كمية من السعرات يبدأ في تفتيت العضلات .
لقد سبق ذكر أن رجيم الكيتوجينيك دايت أصبح كصيحة رائجة في الوقت الحالي .
لقد رأين كيف يقوم بإنقاص الوزن و يعتبر وسيلة سريعة يتبعها الكثير من الفنانين لكن له أضرار خطيرة
منها
إن تغيير النظام الغذائي و حرمان الجسم من الطاقة التي هو بحاجة إليها هنا الجسم يبدأ بالبحث عن بديل لتلك السكريات فيتجه الى الدهون المخزنة في الجسم و عند فقدانها بشكل سريع يفقد الجسم السوائل بشكل سريع لذا يستهدف نظام الكيتو في المرحلة الاولى ال السوائل أكثر بكثير من الدهون
و في المرحلة الثانية من هذا النظام و بعد مدة و خلال تخلص الجسم من الدهون يتم التخلص من بعض الكتل العضلية أيضا.
ان نظام الكيتو يقوم بالتوقف على تناول الكربوهيدرات.
إن إتحاد الكربوهيدرات و البروتين يعملان على تقوية العضلات فإن فقد كمية من السعرات يبدأ في تفتيت العضلات .
أضرار نظام الكيتو
إن أنزال النشويات الى نسبة 5 بالمائة هنا نحن نجبر الجسم ينتقل من إستخدام السكر كمصدر إنتاج الطاقة فجأة ينتقل لأستخدام الدهون كمصدر للطاقةو بالتالي حرق دهون بطريقة فعالة
على المدى القصير نستطيع أن نعتمد على هذا النظام لإنقاص الوزن
الكيتو يددخلك في حالة مرضية تصبح شهيتك للأكل ضعيفة
لكن هذا النظام يدخل الجسم في حالة صدمة حيث يبعد الجسم عن الزيوت النباتية م ممنوع أكل البقوليات و الحبوب التي تحتوي على فيتامينات يحتاجها الجسم بشدة و يعتمد على الإبتعاد عن الفواكه معدى التوت,أما الخضار المسموحة فقط الخضر الورقية مثل الملفوف و يسمح بأكل اللحوم و الدجاج و الزيوت الغير النباتية و الزبدة ,
هنا يتخلى الجسم عن جزء كبير من الأغذية الأساسية لأعضاء الجسم و تعويضها بدهون و حتى البروتينات الموجودة في اللحوم لو وجدت بنسب تتعدى إحتياجات الجسم تتحول إلى سموم ,صحيح أنه ينزل الوزن و بسرعة , إلا أن أضراره أكبر من منافعه.
لهذا ينصح للذين يريدون إتباع نظام الكيتو يجب أن يكون تحت إشراف خبير غذائي أو طبيب
كذلك هذا النظام غير مسموح لبعض الأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية
مثل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الحصى في الكلى
الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري و ممكن يدخل الشخص لغيبوبة
الأشخاص الذين يعانون من إلتهابات في البنكرياس و الأشخاص الذين يعانون مشاكل بالضغط, النساء الحوامل و المرضعات كذلك ,كذلك كثير من دخل في حمية الكيتو بمجرد الخروج منها إكتسب الوزن الذي فقده
كيفية الوقاية من أضرار
يجب دراسة نظام الكيتو قبل البدأ فيه و فهمه جيدا حتى تبدأ بالطريقة الصحيحة و الصحية.
إن نظام الكيتو في بدايته له أعراض مرضية ممكن تجعل الشخص يتوقف عن الحمية و بالتالي يخسر كل ما قام به و يخرج من النظام لذلك ينصح عندما يبدأ بتقليل الكربوهدرات يبدأ تدريجيا،
و من ثم يدخل نظام الكيتو و هو قد درب جسمه على تقليل السكر تدريجي خصوصا الأشخاص المدمنين على السكريات لا تقطع مرة واحدة بل تدريجيا الى أن يصل 5 ٪ في الجسم هنا تكون قد دخلت لنظام الكيتو دون أعراض زائدة .
إن نظام الكيتو في بدايته له أعراض مرضية ممكن تجعل الشخص يتوقف عن الحمية و بالتالي يخسر كل ما قام به و يخرج من النظام لذلك ينصح عندما يبدأ بتقليل الكربوهدرات يبدأ تدريجيا،
و من ثم يدخل نظام الكيتو و هو قد درب جسمه على تقليل السكر تدريجي خصوصا الأشخاص المدمنين على السكريات لا تقطع مرة واحدة بل تدريجيا الى أن يصل 5 ٪ في الجسم هنا تكون قد دخلت لنظام الكيتو دون أعراض زائدة .
إن هذه الحمية إذا كانت تحت إشراف طبي نستطيع أن ندخل في هذه الحمية و نطبقها بشكل مريح وصحي
عندما تخرج من نظام الكيتو يجب أن تخرج منه مثل ما دخلت له بالتدريج حتى لا تكسب الوزن الذي خسرته,
عندما تخرج من نظام الكيتو يجب أن تخرج منه مثل ما دخلت له بالتدريج حتى لا تكسب الوزن الذي خسرته,
ما بعد الكيتو
هاقد تجاوزت أصعب مرحلة في رجيم الكيتو و بعد مدة من الرجيم وصلت للوزن المثالي لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل يجب علينا مواصلة الرجيم مدى الحياه كي نحافظ على وزننا المثالي؟
إذا قرأنا عن تجارب العديد من الأشخاص ستجد أنهم إكتسبو الوزن بمجرد الخروج من هذا النظام الغذائي.
طبعا تستطيع التوقف عن نظام الكيتو و الخروج منه لكن بإتباع أساليب وطرق
ستساعد على عدم إكتساب الوزن مرة أخرى منها:
- وجبات الغذائية نحاول أن نجمعها في فترة لا تتجاوز 8 ساعات أي إذا بدأنا أول وجبة الساعة 9 صباحا يجب أن تكون أخر وجبة على الساعة 8 مساءا
- حاول تطبيق هذه الطريقة على الأقل 5 أيام في الأسبوع.
- لا نأكل بين الوجبات عليك تجنب الأكل بين الوجبات .
- حاول أن تأكل وجبات منخفضة الكربوهدرات خصوصا بداية اليوم .
- الإبتعاد عن السكر قدر الإمكان .
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم .
تجارب الكيتودايت مع أشخاص مختلفين
تقول السيدة ندى و هي سيدة متزوجة أنها توقفت عن متابعته لأنها ام قبل كل شئي و مع بدايت الرجيم أصبحت تعاني من صداع رهيب و الشعور بالدوار و عدم القدرة على التركيز , و الشعور بالتعب طول اليوم و توتر و إكتأب و عدم القدرة على النوم رغم الشعور بالتعب مما جعلها غير قادرة على رعاية أبنائها بشكل جيد كما انه أفسد أسلوب حياتها إذ أصبحت لا تخرج مع العائلة حتى لا تفسد النظام و لا تذهب أعياد ميلاد لأصدقاء أولادها ,
كما أنها أصبحت تعاني من إمساك .
في الأخير أرجو أن تكونو قد إستفدتم من المعلومات التي أقدمها لكم أرجو ترك تعليق أو الإشتراك في الموقع كي تشجعوني على المواصلة .
روابط ذات صلة
أ
تعليقات
إرسال تعليق